عاجل رواتب المعلمين تبدأ من 4000 جنيه وينتهي إلي 6300 جنيه .. وفى انتظار عرضها على مجلس النواب
رفع رواتب المعلمين 2016 |
مصر النهاردة | جداول الأجور المنشورة تحتاج ٥٠ مليار لتطبيقها والحكومة لا تستطيع تدبير مليار واحد منهم
قال أحمد الأشقر منسق الجبهة الحرة لنقابة المهن التعليمية ورئيس برلمان المعلمين ، ان نقابة المعلمين مجموعة من أصحاب السوابق أفلسوا النقابة ويشاركون فى النصب على المعلمين
المعلم مفعول به منصوب عليه من كل الحكومات
مضاف إليه أعباء كثيرة ومرفوع عنه أى تقدير مادى أو أدبى
وحقوق المعلم لا محل لها من الإعراب لدى كل المسئولين
اضاف الاشقر عبر صفحته الشخصية علي موقع التواصل الاجتماعي "الفيس بوك " وللنصب على المعلمين موسمان وهما موسم دخول المدارس وخاصة منذ بدأ المعلمون يحشدون لمظاهراتهم فى ١٠ سبتمبر عام ٢٠١١ وما يتبع ذلك من دعوات الإضراب عن العمل
وموسم الامتحانات وخاصة مع اقتراب موعد امتحانات الثانوية العامة التى تضع لها الوزارة عدة خطط هى خطة تأمين لجان الامتحانات وخطة منع الغش وتسريب الامتحانات وخطة خداع المعلمين بتصريحات عن زيادة مرتبات المعلمين وعن قانون جديد يحقق لهم كل ما يتمنوه
وفى الوقت الذى تمتلئ فيه صفحات الجرائد والمواقع الالكترونية بأخبار الزيادات وجداول الأجور التى تضيف للمرتب الشهرى لكل معلم آلاف الجنيهات
لا يتم صرف أبسط حقوق المعلمين التى تتعمد وزارة المالية خصمها بالمخالفة للقانون الحالى وبالرغم من صدور عشرات الآلاف من الأحكام القضائية لصالح المعلمين والإداريين العاملين بالتربية والتعليم
بل العديد من الإدارات تضيف المزيد من الخصومات على المرتبات فى حالة من الفوضى والعشوائية والعك والفساد المالى والإدارى فى العديد من الإدارات والمديريات وداخل ديوان الوزارة نفسه وهناك العديد من القضايا أمام النيابة تثبت ذلك
اوضح " الاشقر " ولا يختلف الحال داخل نقابة المهن التعليمية التى من المفترض منها أن تكون المدافع الأول عن حقوق المعلمين
ولكن واقع الحال مع مجلسها الحالى الذى تم تعيين غالبيته من أصحاب السوابق النقابية الفاشلة فمنهم من فرضت عليه الحراسة من قبل لمخالفات مالية فى نقابته ومنهم من استبعد لعمل إدارى بسبب مخالفات أخلاقية ومنهم المحال حالياً للنيابة فى مخالفات مالية فى عمله ومنهم من فشل فى الانتخابات السابقة فى الحصول على ثقة زملائه فى لجنته النقابية وهم أدرى به
ثم يتم مكافأة هذه المجموعة من أصحاب السوابق بتوليتهم على خزائن نقابة المهن التعليمية التى أفلسوها بالرغم من إعلانهم كسابقيهم عن زيادات فى معاشات النقابة ومكافأة صندوق الزمالة ليأخذوا دورهم فى النصب على المعلمين
والحال الآن أنهم يحاولون فرض خصومات جديدة من مرتبات المعلمين
ولن يتوقف نصب الحكومات والنقابة على المعلمين إلا عندما يتحول المعلمون إلى طرف فاعل فى المعادلة ويحاولون بكل الوسائل القانونية والدستورية استعادة ما تبقى لهم من نقابتهم وايصال صوتهم إلى الحكومة والبر لمان بكل قوة
فلا تتوقعوا أبداً من أى مسئول أن يمنحكم حقكم فى نقابتكم أو وزارتكم دون أن يكون لكم صوتاً مسموعاً ورأياً مدروساً وفعلاً مؤثراً
رفع رواتب المعلمين 2016 |
المصدر .. السبورة
لمزيد من الأخبار تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك
الدروس الخصوصية تدمر العقول وتخرب الاقتصاد
ردحذفانا موظف بسيط لدى ثلاثة ابناء فى مراحل التعليم المختلفة
اتكلف شهريا اكثر من 1200 جنيه دروس خصوصية، استقطعهم من مصروف البيت ، واحيانا كثيرة من قوت اولادى وعلى حساب المأكل والملبس والمشرب بل احيانا على حساب صحة افراد العائلة ، وحسبى الله ونعم الوكيل
لكن هل فعلا الدروس تفيد الطالب ام انها وسيلة للنصب والاحتيال – بل وسيلة لتدمير العقول
- يعزف كثير من المدرسين عن عدم الشرح فى المدارس بحجج كثيرة ((كلها واهية))
منها ان المناهج لا تصلح وبها حشو وعقم علمى لذلك لا تعطيه دافع للشرح والعجيب انه يتحمس جدا ويبدع فى اعداد ملزمات دروسة التحفيظية لنفس المناهج العقيمه
نجد الكثير من المعلمين يحتجون على تكدس الفصول ويعطون لانفسهم مببرات واهية لصعوبة الشرح فى المدرسة فى المقابل كثير من السناتر بل وكثيرمن القاعات تمتلئ احيانا بمئات الطلاب (هل هنا لا يوجد تكدس!!!!))
اتذكر اننا فى السبعينات والثمانينات كانت فصولنا مزدحمة للغاية بالمقارنة بفصول اليوم ...ولم نجد تلك الحجج الواهية
إن الدروس الخصوصية أصبحت خلال السنوات الأخيرة ظاهرة روتينية، فقد صار من الطبيعي أن يحصل الطالب على درس خصوصي دون رؤية المعلم أو طريقة أدائه، وأصبح المفهوم السائد أن الطريق للمجموع هو الدرس الخصوصي.
و من بين العوامل التي ساهمت في خلق جيل الدروس الخصوصية هو نمطية الامتحان، وقدرة محترفي الدروس الخصوصية من المعلمين على توقع وتخمين أسئلة الامتحان، وبالتالي يلجأ الطالب إلى ذلك للحصول على درجات مرتفعة، لكن المشكلة الأكثر خطورة أن الدرس الخاص يخلق من الطالب شخصاً اتكالياً لا يهتم بما يدور داخل الفصل المدرسي، وليس مهتماً بما يشرحه المعلم؛ لأن لديه بديلاً آخر خارج المدرسة
اثر الدروس الخصوصية فى تدمير دور المدرسة
- الغت الدروس الخصوصية الدور التربوى للمعلم وللمدرسة وجعلت الشارع المربى الحقيقى لابنائنا وبناتنا – فالطلبة والطالبات يقضون اكثر من عشر ساعات خارج المنزل ويتعلمون الكثير الكثير من الشارع والفضل يعود للمعلم ولولى الامر معا وكله يهون فى سبيل السبوبة
وانخرط أغلب التلاميذ في تلك الدروس الخصوصية، التي لا تمت بأي صلة للمنهج التربوي كما هو متعارف عليه في الطرق التعليمية القديمة والحديثة،llh يجعلهم أكثر شغبا في الفصول داخل المؤسسة الرسمية، وأكثر لهوا ولعبا، وتحكم سلوكاتهم اللامبالاة وعدم الاحترام لمدرسيهم وينعدم لديهم التركيز ويتشتت انتباههم، ويكثر غيابهم، بحكم الدراسة بالمدارس الحكومية ثانوية وغير مجدية.
شجع المدرسون على غياب الطلاب وشجع اولياء الامور على الغياب ايضا فاستجاب الطرفان ،اولياء الامور بعدم الحضور والمدرسين بتكريس الغياب بعدم الشرح واقامة الدروس فى نفس مواعيد الدراسة
واصبحت المدارس خاوية على عروشها –ن الآن المدارس الاعدادية والثانوية لا يذهب الىيها الا القليل القليل
فهى مجرد مبانى –ومعظم الطلاب موجودين فى مراكز الدروس الخصوصية من 8 صباحا
الفصول خاوية - معامل العلوم والاحياء مليئة بالغبار المتراكم من اثر هجر المعلمين والطلاب لها – لا نشاط رياضى لا نشاط اجتماعى لا نشاط اقتصادى داخل المدراس
المدارس التى تكلف الدولة مليارات اصبحت خاوية علىعروشها ...وكله يهون فى سبيل السبوبة
ان الدروس الخصوصية قضت تماما على دور المدرسة ودور التربية
ان الدور الرئيس للمدرسة الذى قضت عليه الدروس الخصوصية هو التربية بجانب التعليم
تراجع أداء المدرسة ، إذ لم تعد مكانا للمعرفة أو بوابتها بقدر ما أصبحت الآن بمثابة معمل ينتج الخواء العلمي والمعرفي والكوارث التربوية،
دور المدرسة هو ربط التلميذ والطالب بمجتمعه ووطنه فهو فى الفصل لبنة ونموذج مصغر يتعلم الانتماء لوطنه من بيئته التعليمية المحيطة فهو ان دخل معمل الفزياء او الكيمياء جال بخياله وبخاطرة كيف يفكر ويبدع ويبتكر حللولا عملية وعلمية تفيد وطنه
وعلى الاقل تبنى طموح الطالب فى جو تنافسي شريف فى ان يكون فى المكان الذى يحلم به مستقبلا مرتبطا فى ذهنه الولاء والانتماء الذى لمسه من المعلم والمدرسة
اضاعت الدروس الخصوصية معنى الولاء والانتماء وحل محلها معانى راس مالية مادية وانانية انتهى ما يعرف بالعمل الجماعى وحلت الثقافة الفردية وزرعت الدروس الخصوصية مبدأ الانتماء للفرد محل الانتماء للوطن
زرعت الدروس مبدأ اللى معاه يساوى قرش ((يتعلم)) واللى ممعوش ميسواش(( ميتعلمش))
زرعت الدروس الخصوصية مبدا المصلحة الشخصية لتحل محل المصلحة العامة فالمعلم يبحث عن نفسه وولى امر الطالب يبحث عن نفسه
اثر الدروس الخصوصية فى تدمير اقتصاد الدولة
- اهدار المليارات التى تنفقها الدولة فى طباعة الكتب المدرسية التى يعمد المدرسون الى تشجيع الطالب على عدم فتح الكتاب طوال العام وعدم ربطه نهائيا بكتب الوزارة بها
ماحدش ضربكوا علي ايديكوا وقالكوا روحوا اتحايلوا علي المدرسين عشان الدروس
حذفوبعدين ماتبلغوا عنهم.مش عايزين نبقي انا وانت السبب ونعيش دور الضحيه دايما
والله كلام دولار
حذفاثر الدروس الخصوصية فى تدمير اقتصاد الدولة
ردحذف- اهدار المليارات التى تنفقها الدولة فى طباعة الكتب المدرسية التى يعمد المدرسون الى تشجيع الطالب على عدم فتح الكتاب طوال العام وعدم ربطه نهائيا بكتب الوزارة بها ويكون مرتبط فقط بالملزمة فلا تجد طالب يحمل كتاب المدرسة وفى نهاية العام ان لم تلقى الكتب فى الزبالة تباع بالكيلو بملاليم ليعاد تدويرها احيانا،، فى مقابل طباعة ملاين الملازم والاوراق التى تكلف الدولة الملالاين من الدولارات، وحسبنا الله ونعم الوكيل
- يحتاج مئات الآلاف من الطلبة والطالبات لمعدلات اعلى من المعتاد فى استهلاك الملابس والأحذية و الموبايلات ووسائل الاتصال الاخرى لخدمة الدروس الخصوصية مما يشكل عبئا بمئات الملايين بل ربما بالملليارات ((يتم إستيراد معظمه من الخارج)) نتيجة الثقافة الاستهلاكية واقناء الطالب كل ما هو جديد وحسب الموضة التى تساير زمايلة الطلاب فى الدرس الخصوصى ، كله من جيب والى الامر الغلبان وحسبنا الله ونعم الوكيل
- انفاق المئات من الملايين على وسائل نقل الطلاب الى الدروس الخصوصية مما يكبد الدولة المزيد من الانفاق فى استيراد الوقود
- تحويل آللاف الشقق السكنية الى مراكز للدروس الخصوصية مما يزيد من ازمة الاسكان وارتفاع اسعار الشقق
الخلاصة يتحمل كل ولى امر الالاف من الجنيهات للدعم اللوجسيتى للدروس الخصوصية ..شوف لو عنده اكثر من طالب كم يتكلف لزوم دعم ا لدروس--- وشوف كام مليون ولى امر يدفعون كام الف سنويا لزوم المولاصلات واللبس والموبايل الخ الخ ومجموع هؤلاء الملايين من اولياء الامور مضروب فى عدة الاف يقدر بالمليارات من الجنيهات التى تنفق سنويا لشراء المليارات من الدولارات التى يتم الاستيراد بها ما ذكرناه
ردحذفوبحسبة بسيطه فان الدروس الخصوصية عامل رئيسى فى تدمير الاقتصاد الوطنى..وحسبنا الله ونعم الوكيل
-
اثر الدروس الحصوصية فى تدمير المجتمع
- الغت الدروس الخصوصية الدور التربوى للمعلم وللمدرسة وجعلت الشارع المربى الحقيقى لابنائنا وبناتنا – فالطلبة والطالبات يقضون اكثر من عشر ساعات خارج المنزل ويتعلمون الكثير الكثير من الشارع والفضل يعود للمعلم ولولى الامر معا وكله يهون فى سبيل السبوبة
- وانخرط أغلب التلاميذ في تلك الدروس الخصوصية، التي لا تمت بأي صلة للمنهج التربوي كما هو متعارف عليه في الطرق التعليمية القديمة والحديثة،مما يجعلهم أكثر شغبا في الفصول داخل المؤسسة الرسمية، وأكثر لهوا ولعبا، وتحكم سلوكاتهم اللامبالاة وعدم الاحترام لمدرسيهم وينعدم لديهم التركيز ويتشتت انتباههم، ويكثر غيابهم، بحكم الدراسة بالمدارس الحكومية ثانوية وغير مجدية.
- اما انا فأصبحت لا أنشغل مع بدء العام الدراسي إلا بالتفكير في كيفية توفير تكاليف الدروس الخصوصية التي لا بد أن يحصل عليها أبنائي في ظل التردي الواضح في العملية التعليمية داخل المدارس؛ وإن لم أفعل ذلك فكيف ينجح أولادي؟ وهو ما يجعلني متوتراً طوال الوقت، فضلاً عن سوء العلاقة بيني وبين أولادي الذين أطالبهم دائما بعدم تضييع الوقت بعيداً عن المذاكرة؛ لأنني أتعب كثيراً لتوفير المال اللازم لدروسهم خشية الرسوب أو النجاح بمجموع قليل.
- وانتهى دور الاب فى تربية ومتابعة ابناءة بفضل الدروس التى التهمت معظم دخل الاسر المصرية وصبت فى جيوب منعدمى الضمير من المعلمين، وانحصر دور الاب قصرا رغما عنه فى العمل صباحا ومساءا وربما ليلا ايضا لتلبية احتياجات الدروس الخصوصية ومتطلباتها ودخلت الاسرة دائرة لا مخرج منها فهى تدور وتدورلتوفير مصاريف الدروس الخصوصية، وكل ذلك على حساب تربية ومتابعة الابناء
وكله يهون فى سبيل السبوبة
-
- ويقول زميلى فى العمل وهو أب لطالبين أحدهما بالمرحلة الإعدادية والثاني بالمرحلة الثانوية-: " إنني أصبحت أكره موسم الدراسة بشكل كبير، وكأنني أنا الطالب ذلك لما يحدث من انقلاب داخل المنزل، وحالة الطوارئ الدائمة، وأبنائي اللذين لا أراهم إلا قليلاً على مدار اليوم لارتباطهم بمواعيد الدروس الخصوصية عقب انتهاء اليوم الدراسي، بالإضافة للأعباء المادية الكبيرة التي أتحملها نتيجة الدروس الخصوصية
ردحذف- تهدر الدروس الخصوصية تكافؤ الفرص وتعطي النجاح والتفوق لمن هو قادر على دفع مصاريفها« معتبرا ذلك »أوهذا امر غير أخلاقي ويهدم استقرار المجتمع ويعطي الانطباع بأنه لا مكان للفقير أو متوسط الدخل في هذا الوطن
والطالب مضطر للجوء إلى الدروس الخصوصية؛ فالأساتذة لا يشرحون داخل الفصل بما يمكننهم من فهم واستيعاب المنهج، ولا يتطرقون إلى الكثير من الجزئيات في المادة عامدين متعمدين
استشهد هنا بخبراء التربية والسلوك
يؤكد الدكتور محمود الحضري -أحد خبراء التربية- أن ظاهرة الدروس الخصوصية "حطمت مبدأ تكافؤ الفرص، وزرعت التفرقة بين الطلاب في فترة تعتبر أجمل فترات الحياة بينهم"، واتسمت بالتسابق في الدروس الخصوصية التي يتلقاها الطالب أو الطالبة في المراحل التعليمية المختلفة حتى وصلت إلي الجامعة.
ومع ما تكلفه الدروس الخصوصية من مبالغ مالية ضخمة يتحملها كاهل الأسرة إلا أن الأمر لا يتوقف عند ذلك فحسب؛ بل يمتد أثر الدروس الخصوصية إلى ما هو أكبر من ذلك لتساهم مع عدة عوامل أخرى في تشكيل ما يسمى بالارتباك الأسرى
. فمع بدء العام الدراسي بشكل عام واقتراب موسم الامتحانات بشكل خاص تنتاب أولياء الأمور حالة من الخوف الشديد من إخفاق أبنائهم في مادة ما، أو الرسوب بمادة أخرى، ويبدأ التطلع من اليوم الأول إلى كيفية النجاح والتفوق لهؤلاء الأبناء، والذي لن يتأتى في اعتقادهم إلا بالدروس الخصوصية، وهنا يحدث الاختلال في مواعيد الالتزامات الأسرية من مواعيد الطعام والخروج والنوم واللقاء الجماعي، أو حتى الواجبات الاجتماعية في محيط الأسرة الكبيرة. وحسبنا الله ونعم الوكيل
ولا شك أن المتضرر الأول من الدروس الخصوصية هو الطالب؛ فالأثر النفسي الواقع عليه أشد وطأة، ذلك أنه لا يقتصر على مجرد التوتر والخوف والقلق؛ بل يمتد ذلك إلى إكساب نفسية الطالب مجموعة من السلوكيات النفسية التي تصحبه لفترات طويلة من مراحلة العمرية إن لم تمتد معه كامل حياته. وحسنا الله ونعم الوكيل
ردحذفوإن أسوأ ما تخلفه الدروس الخصوصية؛ هو ما تولده لديه من روح الاتكالية وعدم الاستعداد للتركيز مع المعلم داخل الفصل، بينما يتلقى المعلومات على شكل "كبسولة" من المعلم الخصوصي.
ويضيف الدكتور محمد الحضري "هناك حقيقة ثابتة؛ وهي الخلفية السلبية علي طلاب الدروس الخصوصية، وتحويلهم إلي آلة تسجيل للمواد التي تدرس لهم بطريقة هي مجرد نماذج من الإجابات يحفظها الطالب عن ظهر قلب بدون تعمق في المضمون، ويدخل الطالب الامتحان ليفرغ الطالب التسجيل الذهني، وهنا تظهر الحقيقة التي لا يعيها الطالب، وبالتبعية أولياء الأمور، ويكون التساؤل: هل هذا هو التعليم الذي يجب على الطالب أن يقبل عليه، وما مدى استفادته من المذاكرة؟.
- كما لا يخفى علينا تعرض الكثير من الطالبات بل واكهات الطالبات المرافقات لبناتهن واولادهن للكثير من المضايقات والمعاكسات وسماع الافاظ والاغانى الخادشة سواء فى الشارع او بالمواصلات مما قد يؤدى لخلق نمط سلوكى سئ لدى الطلاب..وكله يهون فى سبيل السبوبة
اثر الدروس الخصوصية فى تعليم ونشر الفساد
عندما يدخل المعلم ((اقصد هنا معتاد الدروس الخصوصية)) الفصل فانه لا يقوم بالشرح على المستوى المطلوب بل لا يقوم بالشرح ولا بالتدريس نهائيا احيانا مما يحمل فى طياته تشجيعا اجباريا على تسرب التلاميذ منذ الصغر الى مراكز الدروس الخصوصية،،وعندما يقوم المعلم بسؤال طالب هو يعرفه مسبقا من خلال التحاقة بالدروس الخصوصية لديه فيقوم ويجيب على سؤال المعلم الذى دربه عليه بالدرس الخصوصى،،ولا يجيب الطالب الذى لم يلتحق بعد بالدرس الخصوصى ،، هذه بعض نماذج من الاجبار الغير ظاهر والتشجيع على ترك المدرسة والالتحاق بمراكز الدروس الخصوصية لمواكبة الاجابات المحفوظة مثل باقى زملاؤه اللذين حفظوا على يد معلمهم
وحين يلتحق الطالب بالمركز الحصوصى فانه يرى مدرسا آخر غير الذى رآه فى المدرسة فهو يبتكر طرقا ويجتهد فى اختراع الاساليبب التى تجعل الطالب يحفظ المطلوب باسهل وسيلة
يفاجأ الطالب بتحول كامل فى شخصية واسلوب المعلم الذى يربط التلاميذ به
فهو الان يعمل ويجتهد اما فى المدرسة فلا يعمل ولا يشرح بنفس الطريقة ولا بنفس الاساليب((هذا بفرض ان اساليبه سليمة تربويا وعلميا وهذا ما سنوضحه ان شاء الله))
ردحذفهذا اول درس يتعلمة الطالب منذ صغرة اول درس يا سادة هو قتل الضمير
هنا يتربى التلميذ على مبدأ الازدواجية فى التعامل
يتربى الطالب على المصلحة الشخصية
يتربى الطالب على الانانية
يتعلم التلميذ اولى خطوات الفساد
يشرب الطلاب ويرضع اولادنا ويناتنا اسلوب وتصرف المعلم منعدم الضمير فيزرع لديهم عدم الانتماء وعدم الضمير منذ الصغر فهم يرون نموذج حى وعملى شبه يومى لبعض الملعلمين منعدمى الضمير ، يرون صورتان تنطبعان فى اذهانهم وتشكلان عقلهم الا واعى وتبنيان تصرفاتهم مستقبلا فهم يتعلمون اولى خطوات الفساد وهى:
عدم العمل لصالح الموجموع والوطن الذى يتقاضى راتبه منه ، والعمل والعطاء لمن يدفع فى الدرس الخصوصى
هذا التلميذ او الطالب الذى نشا على هذه المشاهدات هو ايضا مشروع لعدم الضمير بل وربما الفساد مستقبلا
ان المفاهيم الحيايتية التى تعطيها الدروس الخصوصية تساهم فى نشر الفساد
فلا عجب ان نرى نواتج الدروس الخصوصية من اطباء ومهندسين وموظفين فلاى مراكز مختلفة لا يقضون مصالح العامة الا بالرشوة او المحسوبية
لا عجب ان نرى من يبنى قيسقط البناء على رؤس ساكنية
ولا عجب ان نرى طبيب ينسى مقص او فوطه فى بطن مريض
لا عجب فهم خريجي الدروس الخصوصية
انا عاوز اسأل سؤال هل 1200يكفى أسرة لمعلم دون الحاجة لاين كان دروس وزظيف تانية شوفو الظابط لا القاضى لا أمين الشرطة لا العسكرى ولا اقولك ساونا بالغفير
ردحذففي ناس ياستاذ في التربيه والتعليم بتاخد ٥٠٠جنيه مفيش معلم انهارده بياخد 1200دي كفايه الكادر بسي انا لم اتمد بصله لوزاره التربيه والتهليس ولا بشتغل فيه
حذفالمعلم نفسه له اولاد ولهم تكاليف دروس خصوصية
ردحذفثم لو وفرت الدولة راتب كافي للمعلم ووفرت فصول ومدارس جيدة منعا للتكدس الطلابي
ثم إن المعلم لم يغصب الطلاب على الدروس
والطالب الذي يفهم بالفصل مش محتاج دروس خصوصية
وشوية مذاكرة مش محتاج دروس خصوصية
الدروس الخصوصية تدمر صحة المعلم
تهاونا فى حق أنفسنا فتاون الجميع بنا صدقونى ولهذة الاسباب يستهان بالمعلمين المصريين ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه للاسف
ردحذفالاغلبية متخاذلون او متواكلون او كبار السن ومرضى والالتزامات حدث ولا حرج
والبيئة صماء عمياء جوفاء غير مؤهلة فكريا
الهمم متصدعه والقوى خائره والكل راض بنصيبه وانا لله وانا اليه راجعون
0 - اعلام حقير يحقر من المعلم باسلوب سخيف ورخيص + معلومات مالية مغلوطة وغير صحيحة ولا علاقة لها بارض الواقع من مسئولين سفهاء ماجورين وضد التعليم والمعلم
1- مناهج محطمه للامال
2- سياسة غير سوية وتفعيل اسوأ
3- اهتمامات باهيف الاشياء وترك المضمون الجدى
4- تحطيم معنويات بقوانين غير مدروسة تخرج من غرف مكيفة ولا علاقة لها بارض الواقع اى بريح العرق والتعب والجهد المبذول
5- فكر متخلف وبيئة غير صالحة وطالب غير مهذب من الاصل
6- راتب ملاليم وسيتم القص والخصم منه
كل الكلام عن تطوير العملية التعليمية حبر على ورق ولماذا ؟؟؟؟؟؟؟
الاجابة باختصار : لان المعلم خارج الحسبة والحسبان والقرارت تخرج من غرف التكييف والدش والفيديو كونفرانس ولا تعرف ارض الواقع وما بها من هلهله وسوس ينخر بها
فهل من مجيب ؟؟؟؟ هل من مدافع ؟؟؟؟هل من معلم يبحث عن حقه وحق اولاده ؟؟؟؟؟
احدث مصائب المعلمين :
1- اضافة علاوة 15% الحديثة قللت الراتب
2- النقابة هتخصم 2% من 1/7/2016م
3- قانون التعليم الجديد اللى كل سنة بيضحكوا علينا بيه واحنا برده بنصدق ومش هيحصل منه شئ واحنا عارفين كده واتفضحنا وسط الناس كلها عشان امتحانات الثانوية تعدى وغيره وغيره وغير
4- احدث مصيبة ان الوزير المحترم كان فى مجلس الشعب مع لجنة التعليم بتاريخ 23/5/2016 وتحدث فى كل شئ يخص التعليم ولم يذكر المعلمين ولا رواتبهم من قريب او من بعيد ولا حتى اللجنة المحترمة سالت اصلا ولسه ياما هنشوف ؟؟؟؟؟؟
يبقى عايزين تقولولى ان فيه حد بيفكر فى مصلحة التعليم أو المعلم المصرى؟؟؟
لا وكمان افخر انت معلم طب اخر الشهر اصرف على بيتى فخر ولا اولادى ايديهم مهنة ورسالة سامية يلبسوها فى العيد ولا محصل النور والكهرباء والغاز اديهم ايه ومنين
حسبي الله ونعم الوكيل ولله الامر من قبل و من بعد
وعلى فكرة الثانوية هتعدى وهتتصحح والنتيجة هتظهر الخ الخ الخ الخ وهندخل السنة الجديدة وكله هيمشي وهيسكت للاسف الحل ايه مش عارف ؟؟؟؟ العيب في مين ؟؟؟؟
تحياتى .معلم مخنوق بدرجة امتياز.
انا رأيي أننا نقاطع الامتحانات خلى الوزير والأهالي والقضاة هما اليراقبو ويصححو الامتحان دى لو عندنا نخوة صح زورونا فى الراتب ولا احنا مش لينا لأزمة قاطع الامتحانات قاطع الامتحانات قاطع الامتحانات قاطع الامتحانات
ردحذفقاطع كده كده احنا بقينا اخر دول العالم في التعليم مش هتفرق وهو كل واحد في مجاله مش عجبه هيقولي قاطع انا عندي حل ليك حلو اتقدم استقالتك وخلص من الهم ده وزير التربيه والتهليس عاوز يزودك محسسين انا التربيه والتهليس معلم بس امال فين الاداريين والعمال ......الخ )هيموته دول بقي وانتو اللي عاوزين تعيشوا انتو لو معلمين اجيال فعلا حسوة بغيركم وهيبقي صوت وزاره التربيه والتهليس بكل اقسامه مش انتو بسي اللي عاوزين زياده شكرا لوزير قله الادب والتهليس وعقبال لما تبقي وزير الطماطم والبتنجان وشكرااااا للزير
حذفأطالب برفع قضية لتسوية حقوق المعلمين بالقضاه والوزراء مثلما يفعل كل بلدان العالم لان المعلم هو الذي يقوم على اكتافه تقدم الامم ولولا المعلم ما تقدمت البشرية وحسبي الله ونعم الوكيل وللعلم لن تجدوا معلما يعطي بعد ذلك دروسا خصوصية مع العلم اذا تم رفع راتب المعلم مساويا للقضاه وان يكون اليوم الدراسي يوما كاملا من الساعة التاسعة صباحا حتى الخامسة مساء بحيث التعليم والواجب داخل المدرسة وينتهي اليوم الدراسي بخروج الطالب للتنزهات هو وأسرته وتنشيط السياحة الداخلية هذا موجز مما أريده ولكن لدي فكرة عامة على تنشيط التعليم في مصر ولكن اسمع من لديه نفس افكاري وداخل الوزارة ولكن لم سمع له دون جدوى كل ما قلته سنتهي الى سراب حسبي الله ونعم الوكيل
ردحذفتكلفة الحياة بقت مرتفعه
ردحذفنصيحتي للكل من محدودي الدخل انهم لا ينجبوا غير طفل واحد فقط حتي يستمتعوا بحياتهم التي تاتي مرة واحده فقط
الوزير عامل بيقول المعلم واهتمامه بقي واضح جدا بالمعلم معنا المعلم لو وصل مرتبه اعلي واعلي لن يستغني عن الدروس الخصوصيه ومحسيسين انا وزاره التربيه والتعليم مفهاش الا المعلم بص للناس التانيه ومنهم (الاداريين والعمال .....الخ )وان هذا الاداريين والعمال لم يستطعون جلب المال من جهه اخري فكر فيم شويه يازير بتهتم بالمعلم ليه دا احنا بقينا اخر دوله من حيث التعليم يازير والمعلم قادر علي جلب المال من جهات اخري وشكراااا
ردحذفلو المعلم تساوى حتى بزبال فى المحكمة او ساعى فى شركة بترول او عامل عادى فى الضرايب او حتى متطوع بالاعدادية فى الجيش كان بقى الحال احسن من كدة كلنا عندنا احباط لاننا اكثر ناس مظلمومين وبعدين هيا كل المدرسين بتعطى دروس دول فئة قليله وكمان الدولة مساعداهم وبتعطى لهم اجازات ليتفرغو اللدروس الخصوصية واحنا اللى نشيل جداولهم ونشرح مكانهم فى المدارس يعنى احنا مظلومين والكل مفكر ان كل المدرسين بتعطى دروس لكن للاسف ماذا يفعل مدرس الالعاب والموسيقى والرسم وبعض التخصصات الخالية من الدروس اليس يندرج تحت مسمى مدرس مع العلم انى مدرس فيزياء بالازهر ومالى حظ بالدروس الخصوصية فماذا افعل
ردحذف